حين تمد الخطوالمثقل
كي تتشتت بددا في مرآة الليل
تكفي حزمة ضوء
أن تتبصر أنك أعمى
تكفي .. نفحة دفء
كي تستشعر قسوة بردك
تكفي تنهيدة صب
كي تدرك أنك
لست بإنسان
مشتاق و بعينيك دموع تتأجج باللهفة
سنوات .. لم تتجاوز جفنك
تمسكها
حين تحل مواجدج نفسك بالقرآن
تغلبك على أعتاب الحرف الأول
من شطرة شعر
من مظلوم للسلطان
تنبذك إلى أبواب شوارع لا تحتمل الرد
كي تبقى عمرك تتأبط خلوتك المزعومة
أو وحدتك المزمومة
لا تدري هل تدرك حظوة مجذوب من بين الندماء
أم أنك لست سوى مذءوب أومصاص دماء
كي تتشتت بددا في مرآة الليل
تكفي حزمة ضوء
أن تتبصر أنك أعمى
تكفي .. نفحة دفء
كي تستشعر قسوة بردك
تكفي تنهيدة صب
كي تدرك أنك
لست بإنسان
مشتاق و بعينيك دموع تتأجج باللهفة
سنوات .. لم تتجاوز جفنك
تمسكها
حين تحل مواجدج نفسك بالقرآن
تغلبك على أعتاب الحرف الأول
من شطرة شعر
من مظلوم للسلطان
تنبذك إلى أبواب شوارع لا تحتمل الرد
كي تبقى عمرك تتأبط خلوتك المزعومة
أو وحدتك المزمومة
لا تدري هل تدرك حظوة مجذوب من بين الندماء
أم أنك لست سوى مذءوب أومصاص دماء
هامش
عذرا
فالشاعر لم يكمل أكثر
الشاعر أدرك لحظة صدق
و سؤالا مرا
الشاعر أدرك أن الخيط إذا ما اتسق و بدأ الجذب
تمزق
الشاعر أدرك
فتوضأ
و مضى نحو قبور الصدقة
كي يدرك أكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق